اجتمعت الطبيعة مع التكنولوجيا في هذا الجهاز الذي رحَّب بزوار جناح إل جي للإلكترونيات LG Electronics في معرض CES في وقت سابق من هذا العام.
وتضمن المعرض 260 شاشة تعمل بتقنية «أوليد» OLED (الصمام الثنائي العضوي الباعث للضوء). وقد عُيِّن أحد حراس الأمن للتأكد من عدم تسلق الزوار للشاشات، مع وجود مرآة على الجانب الأيمن من كل منها تجعلها تبدو كأنها ذات جسم مزدوج.
وكان المعرض بمثابة عرض لتكنولوجيا «أوليد» المرنة من إل جي LG. بخلاف شاشات الكريستال السائل (LCD) والصمام الثنائي الباعث للضوء (LED)، تتميز البكسلات في شاشات «أوليد» بأنها ذاتية الإضاءة، لذا فهي لا تحتاج إلى طبقة إضاءة خلفية، ومن ثمَّ يمكن جعلها أرق وأكثر مرونة. وكشفت إل جي أيضاً عن تلفزيون «أوليد» الجديد القابل للطي، والمقرر أن يُطرح للبيع في وقت لاحق من هذا العام بسعر يتوقع أن يكون من خمسة أرقام.