تسوق لمجلتك المفضلة بأمان
قد لا تتفق مع هذا، لكن معظمنا، وعلى نحو مدهش، تحمَّل أول جائحة عالمية نواجهها على نحو جيد، بحسب الأرقام الإحصائية. وفقاً لتقرير السعادة العالمي الأخير، لم يكن هناك تغيير شامل في ”الوجدان الإيجابي“ Positive affect– وهي قدرتنا على اختبار المشاعر الإيجابية. لكن كانت هناك زيادة بنسبة 10% في عدد الأشخاص الذين قالوا إنهم كانوا قلقين أو تعساء في اليوم السابق. وأفاد 22% منا بأن صحتنا العقلية أسوأ مما كانت عليه قبل كوفيد-19، مع زيادة في انتشار الاكتئاب والقلق على نطاق واسع. لذلك في حين لا نزال قادرين على تجربة ‘المشاعر السعيدة’، فإننا نشعر أيضاً ‘بالحزن’.
وستصلك نشرتنا الإخبارية